Part_1
مينغ فان شاب في منتصف العشرينيات ..عازب ولايملك عملاً كل مايجيده هو إقتناء الكتب والمزيد من الكتب ....
يخرج أحياناً إلى المقهى المقابل لمنزله يجلس بهدوء في نفس الطاولة كالعادة يشرب كوب من الحليب ويحمل بيده كتاباً يبدو منغمساً بقراءته حين تأخذ لمحة من بعيد وتنظر إليه سيبدو كشاب مثالي يقرء كتاب مثير للأهتمام بينما يرتشف من قهوته بهدوء يبدو كالرجل المثالي لأي فتاة
والمثير للسخف في هذا الوضع برمته أنه في الحقيقة يقرأ إحدى روايات القتال كالعادة وينهي الكأس الثالث تقريباً من الحليب
"آه~اليوم عليّ إيجاد شيء جديد لفعله فلقد أنهيت بالفعل جميع الروايات التي أردت قراءتها لقد إستغرقني الأمر ثلاث سنوات وأخيراً أنتهيت "مينغ فان تكلم بينما يميل إلى الأمام ويسند رأسه على الطاولة ثم تابع بتنهيدة
"آه~اليوم عليّ إيجاد شيء جديد لفعله فلقد أنهيت بالفعل جميع الروايات التي أردت قراءتها لقد إستغرقني الأمر ثلاث سنوات وأخيراً أنتهيت "مينغ فان تكلم بينما يميل إلى الأمام ويسند رأسه على الطاولة ثم تابع بتنهيدة
" المشكلة هي أنني لاأملك شيئاً لفعله في هذا العالم"
تمتم بينما يجر نفسه خارج المقهى ألقى نظرة على ساعة هاتفه ليرى أنها ال8:40 صباحاً
كان الجو مشرق وجميل والمكان هادئ يبث الراحة في النفس تقدم مينغ فان ليخطو عبر الشارع بينما يفكر 'آه~لقد فعلت كل مارغبت بفعله يوماً يمكنني الآن الموت بسلام"
لحظة إنتهائه تبدلت إشارة المرور إلى اللون الأحمر بينما مينغ فان تابع خطواته شارداً في اللاشيء فجأةً ومن العدم أحس بضغط شديد يصطدم بجسده عقله لم يستطع معالجة هذا الشعور المفاجئ كانت أذنه اليمنى تطنّ من الألم ولم يعد يرى جيداً شعر بإحدى عينيه ثقيلة بسبب الدم الساخن وهو ينزلق على طول جبينه وصولاً لعينه ..تحولت رؤيته ببطئ إلى ظلام وبهدوء تلاشى وعيه في الظلام
في تلك اللحظة ظهر أشعار في ذهنه كان يحمل صوتاً بارداً وهادئاً..
"دينغ!! تم ربط إحداثياتك بنجاح "
صمت للحظة ثم أكمل
.
.
"تم إستيفاء شرط الدخول ..حظاًموفقاً"
.
.
"تم إستيفاء شرط الدخول ..حظاًموفقاً"
ببطء فتح مينغ فان عينيه في الخارج كان الظلام قد حل بالفعل حاول تحريك جسده ولكن لافائدة بعد عدة محاولات إستسلم مينغ فان بينما ينظر حوله كانت الستائر المحيطة بالسرير ترفرف بفعل الهواء خارجاً مينغ فان حاول تذكر ماحصل له وكل ماحصل عليه هي مجموعة من النوافذ التي تنبثق في رأسه
[أهلاً بك أيها المضيف إلى عالم "اللورد الإلهي" ]
.
.
[تم التزامن بنجاح مع روح المضيف]
.
.
[تم التزامن بنجاح مع روح المضيف]
[يمكنك الآن التحكم في الأعدادات الشخصية "لو شي يان"]
[الهدف الأساسي:البقاء على قيد الحياة بشخصية "لو شي يان"]
سقط فك مينغ فان بينما بقي يستمع لإشعارات النظام كان يحاول إقناع نفسه إنه سمع خطأ
أخذ نفساً عميقاً ثم زفره بهدوء أراد أن يسأل مرة أخرى إن كان ماسمعه صحيحاً ولكنه تفاجئ لقد إستطاع تحريك جسده على الرغم من شعور الخدر الطفيف في أطرافه إلا أنه لم ينتظر لكي يزول هرع بسرعة من سريره ونتيجة لذلك تخبط جسده بسبب الحركة المفاجئة وسقط من السرير مباشرة ليقبل وجهه الأرض بصوت 'بانغ' مينغ فان لم يتحرك للحظات بقي ساكن بوضعية السقوط بعد أن إستعاد الشعور بأطرافه إستقام ببطئ بينما يتكئ على السرير يبدو أنه حذراً من السقوط وتقبيل الأرض مرة أخرى بعد أن إستقام نظر حوله بينما يتفقد كل جزء من الغرفة كان ينظر حوله بعيون متسعة من شدة الدهشة فجأة تعثر إلى الأمام بسبب ثيابه الطويلةومع صوت 'بانغ' سقط على وجهه مرة أخرى ..
أخذ نفساً عميقاً ثم زفره بهدوء أراد أن يسأل مرة أخرى إن كان ماسمعه صحيحاً ولكنه تفاجئ لقد إستطاع تحريك جسده على الرغم من شعور الخدر الطفيف في أطرافه إلا أنه لم ينتظر لكي يزول هرع بسرعة من سريره ونتيجة لذلك تخبط جسده بسبب الحركة المفاجئة وسقط من السرير مباشرة ليقبل وجهه الأرض بصوت 'بانغ' مينغ فان لم يتحرك للحظات بقي ساكن بوضعية السقوط بعد أن إستعاد الشعور بأطرافه إستقام ببطئ بينما يتكئ على السرير يبدو أنه حذراً من السقوط وتقبيل الأرض مرة أخرى بعد أن إستقام نظر حوله بينما يتفقد كل جزء من الغرفة كان ينظر حوله بعيون متسعة من شدة الدهشة فجأة تعثر إلى الأمام بسبب ثيابه الطويلةومع صوت 'بانغ' سقط على وجهه مرة أخرى ..
مينغ فان فقد عدد المرات التي سقط فيها ولم يعد يحتمل السقوط مرة أخرى بهدوء تلمس طريقه عبر الظلام إلى أن وصل إلى سريره زفر الهواء براحة ثم عاد ليستلقي من جديد
في الحقيقة مينغ فان لم يقلق نفسه كثيراً بالتفكير بالذي حصل لم تمر سوى ثواني قليلة وهو يتأمل السقف المظلم أمامه إلى أن رفرفة رموشه بنعاس وإنسحب بهدوء إلى عالم الأحلام
في الصباح الباكر إستيقظ مينغ فان من نومه
بسبب الضجة التي في الخارج لم يستوعب
الذي حصل حتى قبل أن يفتح الباب بأنفجار قوي وسقط على الأرض محدث ضجة عالية
مينغ فان عبس بملامح ناعسة لازالت نظرته مشوشة ولم يستيقظ جيداً بعد إستيعاب
ماحصل نظر مينغ فان إلى الأمام
بسبب الضجة التي في الخارج لم يستوعب
الذي حصل حتى قبل أن يفتح الباب بأنفجار قوي وسقط على الأرض محدث ضجة عالية
مينغ فان عبس بملامح ناعسة لازالت نظرته مشوشة ولم يستيقظ جيداً بعد إستيعاب
ماحصل نظر مينغ فان إلى الأمام
كان يقابله شاب بملامح قلقة وعينين رطبة بدى أنه على وشك البكاء كانت بشرته البيضاء جميلة تحت أشعة الشمس المنعكسة عليها كان يرتدي جلباب طويل باللون الأزرق السماوي تزينه نقوش باللون الفضي شعره الأسود مربوط بشريط باللون الأبيض
قاطع تأملاته تكلم الشاب أمامه بصوت قلق "أخي الأكبر شي يان هل أنت بخير لقد مضت ثلاثة أيام وأنت نائم لقد كنت قلقاً عليك"
كانت عيناه متلألئة بالدموع بدى وكأنه جرو حزين مينغ فان لم يستطع تحمل المنظر أمامه مد يده بدون وعي وربت على رأس الجالس أمامه وتكلم "أنا بخير الآن"
صمت ثم أردف متسائلاً"أين أنا الآن"
مينغ فان فكر'إذا كنت في فناء يوي هوا فهذا يعني إن الذي أمامي هو يو مينغ وماقاله النظام صحيح'
أجاب الشاب أمامه"أخي الأكبر لماذا تسأل أنت في فنائك في يوي هوا"
في هذه اللحظة بكى مينغ فان داخلياً لقد كان كما توقع هو الآن في رواية اللورد الإلهي هذا لم يكن كل شيء لسوء الحظ مينغ فان أصبح الآن "لو شي يان" الشخصية الشريرة في رواية "اللورد الإلهي" مينغ فان إبتلع بينما يتذكر
في النهاية لقد قتل لو شي يان على يد بطل الرواية "غو تشينغ" في الحقيقة هو يستحق ذلك فلقد كان السبب في معاناة البطل نصف حياته وهو يكافح للعيش تحت رحمة" لو شي يان " معلمه بالأسم فقط لقد تسبب في إذلاله تحت أنظار الجميع والدوس على كرامته وأسوأ ما حصل هو تدمير مؤسسته الزراعية فقد غو تشينغ تدريبه لقد كان في حالة من اليأس والكآبة والغضب حينما ظن أنه سيموت حينها إكتشف الطاقة الكبيرة التي كانت تسرع من تشافيه تسبب الغضب المتفجر داخل صدره في حل ختم الشيطان الموجود داخل جسده منذ تلك اللحظة إرتفعت مستويات تدريبه وتم إصلاح جميع خطوط الطاقة الروحية داخل جسمه خرج من طائفة "لانغ يوي" لا أحد يعلم مالذي واجهه ولكنه عاد ممسك بسيف الشيطان بيده تحت ضغط قوته سحق جميع الطوائف إلى الأرض
وسحب "لو شي يان" إلى دوامة من التعذيب
المستمر إلى أن فجر نفسه ذاتياً للتخلص من الألم المستمر
في النهاية لقد قتل لو شي يان على يد بطل الرواية "غو تشينغ" في الحقيقة هو يستحق ذلك فلقد كان السبب في معاناة البطل نصف حياته وهو يكافح للعيش تحت رحمة" لو شي يان " معلمه بالأسم فقط لقد تسبب في إذلاله تحت أنظار الجميع والدوس على كرامته وأسوأ ما حصل هو تدمير مؤسسته الزراعية فقد غو تشينغ تدريبه لقد كان في حالة من اليأس والكآبة والغضب حينما ظن أنه سيموت حينها إكتشف الطاقة الكبيرة التي كانت تسرع من تشافيه تسبب الغضب المتفجر داخل صدره في حل ختم الشيطان الموجود داخل جسده منذ تلك اللحظة إرتفعت مستويات تدريبه وتم إصلاح جميع خطوط الطاقة الروحية داخل جسمه خرج من طائفة "لانغ يوي" لا أحد يعلم مالذي واجهه ولكنه عاد ممسك بسيف الشيطان بيده تحت ضغط قوته سحق جميع الطوائف إلى الأرض
وسحب "لو شي يان" إلى دوامة من التعذيب
المستمر إلى أن فجر نفسه ذاتياً للتخلص من الألم المستمر
'بأختصار غو تشينغ بطل الرواية جعل لو شي يان الشخصية الشريرة يتمنى الموت إلى أن قتل نفسه للتخلص من العذاب المستمر' مينغ فان فكر بينما يمسح العرق البارد على جبينه
لسوء الحظ مينغ فان أصبح الآن لو شي يان
لسوء الحظ مينغ فان أصبح الآن لو شي يان
يو مينغ الجالس أمامه شعر بالحيرة من تصرفاته فتح فمه بنية التحدث فجأة دخلت
فتاة صغير تحدثت بينما تنظر للأسفل
"شيزون لقد إختفى الأخ المتدرب الصغير
غو تشينغ منذ يومين ولم أستطع إيجاده"
تكلمت بينما صوتها يرتجف لقد كانت بالتأكيد
يو لان صديقة غو تشينغ منذ الطفولة
فتاة صغير تحدثت بينما تنظر للأسفل
"شيزون لقد إختفى الأخ المتدرب الصغير
غو تشينغ منذ يومين ولم أستطع إيجاده"
تكلمت بينما صوتها يرتجف لقد كانت بالتأكيد
يو لان صديقة غو تشينغ منذ الطفولة
فجأة تكلم يو مينغ بغضب "ألاترين أن شيزون الخاص بك ليس بخير لقد إستيقظ للتو .."
قبل أن يكمل يو مينغ كلامه قطعه شي يان وهو يلوح بكمه "لاداعي للقلق شيزون سيبحث عنه الآن عودي وأستريحي"
تكلم شي يان بهدوء وهو يشاهد الفتاة الصغيرة
وهي تنحني بشكر قبل الإنسحاب إلى الخارج
في الواقع مينغ فان لم يستغرب حركة جسده بطريقة هادئة كل حركة منه كانت تبعث هالة نبيلة في الأصل هذا الجسد يعود إلى شي يان الأصلي والآن مينغ فان يتحرك بطبيعية
فقد كان جسده معتاداً على هذه التصرفات
"يو مينغ يمكنك الذهاب الآن أحتاج للراحة"
تكلم شي يان وهو يحدق بشكل صريح نحو هذا الأخ الأصغر
"حسناً إعتني بنفسك" ومن ثم خرج بهدوء ليس وكأنه من حطم الباب الخارجي للفناء
شي يان لم ينتظر أكثر من ذلك وهرع نحو المرآة الصغيرة الموجودة على الرف العلوي
للخزانة القريبة من السرير
تكلم شي يان بهدوء وهو يشاهد الفتاة الصغيرة
وهي تنحني بشكر قبل الإنسحاب إلى الخارج
في الواقع مينغ فان لم يستغرب حركة جسده بطريقة هادئة كل حركة منه كانت تبعث هالة نبيلة في الأصل هذا الجسد يعود إلى شي يان الأصلي والآن مينغ فان يتحرك بطبيعية
فقد كان جسده معتاداً على هذه التصرفات
"يو مينغ يمكنك الذهاب الآن أحتاج للراحة"
تكلم شي يان وهو يحدق بشكل صريح نحو هذا الأخ الأصغر
"حسناً إعتني بنفسك" ومن ثم خرج بهدوء ليس وكأنه من حطم الباب الخارجي للفناء
شي يان لم ينتظر أكثر من ذلك وهرع نحو المرآة الصغيرة الموجودة على الرف العلوي
للخزانة القريبة من السرير
مينغ فان لم يستطع سوى إخراج"وااااه"
طويلة حالما نظر إلى نفسه في المرآة لم يصدق
عينيه لقد كان يمتلك وجهاً فائق الجمال
تلك العيون الزرقاء الجميلة والرموش الطويلة
شفاهه الوردية الصغير وخدوده الناعمة الصغيرة مينغ فان لم يساعد ولكن مد يده وقرص خده وهو ينظر في المرآة بعد أن أحس بالألم تراجع قرص نفسك لم تكن فكرة جيدة
مالفت إنتباهه الشامة الموجودة أعلى شفتيه من الجهة اليمنى لقد كانت علامة الجمال التي تميز الشخصية الشريرة في الرواية
طويلة حالما نظر إلى نفسه في المرآة لم يصدق
عينيه لقد كان يمتلك وجهاً فائق الجمال
تلك العيون الزرقاء الجميلة والرموش الطويلة
شفاهه الوردية الصغير وخدوده الناعمة الصغيرة مينغ فان لم يساعد ولكن مد يده وقرص خده وهو ينظر في المرآة بعد أن أحس بالألم تراجع قرص نفسك لم تكن فكرة جيدة
مالفت إنتباهه الشامة الموجودة أعلى شفتيه من الجهة اليمنى لقد كانت علامة الجمال التي تميز الشخصية الشريرة في الرواية
بعد أن غير شي يان ثيابه التي كانت عبارة
عن رداء باللون الأزرق مطرز بخطوط فضية تتخللها خيوط ذهبية دلالةً على مكانته في الطائفة لقد مشط شعره إلى الوراء كان هناك تاج لربط شعره ولكنه تخلى عنه ببساطة شي يان الأصلي لم يكن يضعها كثيراً
مينغ فان فكر بطريقة لربط شعره كونه يزعجة بالإضافة كونه لم يعتد على وجود شعره الطويل بعد مينغ فان ببساطة سحب شريط أزرق من الدرج أمامه وربط به شعره إلى الخلف
إلتقط سيفه من على الطاولة لقد كان يدعى
"سيف سايوري" الخاص بشي يان
ربط بإحكام على خصره ثم رمى مروحته على السرير وغادر سريعاً إلى الخارج أثناء خروجه ألقى نظراته هنا وهناك لأستكشاف الأرجاء
بالحقيقة مينغ فان كان قد حفظ التفاصيل من الرواية ولكنه مازال يتفاجئ لقد كان فنائه الخاص بحجم قصر كبير مملوء بأنواع النباتات
شي يان أحب تلك البحيرة الموجودة
في الوسط لكن لسوء الحظ لم يكن لديه
الوقت الكافي عليه إيجاد غو تشينغ كان يتذكر بوضوح في الرواية حين أختفى غو تشينغ كان في مستودع للحطب خلف الجبل في الحقيقة إنها ليست فعلة شي يان ولكنه إستغل كون غو تشينغ مريض وجره أمام التلاميذ وجعله يقوم بصب الشاي له منذ تلك اللحظة نمى حقد غو تشينغ أعمق وأعمق ولكن الآن مينغ فان بعد أن إستولى على جسد شي يان سيصحح الوضع بالتأكيد
عن رداء باللون الأزرق مطرز بخطوط فضية تتخللها خيوط ذهبية دلالةً على مكانته في الطائفة لقد مشط شعره إلى الوراء كان هناك تاج لربط شعره ولكنه تخلى عنه ببساطة شي يان الأصلي لم يكن يضعها كثيراً
مينغ فان فكر بطريقة لربط شعره كونه يزعجة بالإضافة كونه لم يعتد على وجود شعره الطويل بعد مينغ فان ببساطة سحب شريط أزرق من الدرج أمامه وربط به شعره إلى الخلف
إلتقط سيفه من على الطاولة لقد كان يدعى
"سيف سايوري" الخاص بشي يان
ربط بإحكام على خصره ثم رمى مروحته على السرير وغادر سريعاً إلى الخارج أثناء خروجه ألقى نظراته هنا وهناك لأستكشاف الأرجاء
بالحقيقة مينغ فان كان قد حفظ التفاصيل من الرواية ولكنه مازال يتفاجئ لقد كان فنائه الخاص بحجم قصر كبير مملوء بأنواع النباتات
شي يان أحب تلك البحيرة الموجودة
في الوسط لكن لسوء الحظ لم يكن لديه
الوقت الكافي عليه إيجاد غو تشينغ كان يتذكر بوضوح في الرواية حين أختفى غو تشينغ كان في مستودع للحطب خلف الجبل في الحقيقة إنها ليست فعلة شي يان ولكنه إستغل كون غو تشينغ مريض وجره أمام التلاميذ وجعله يقوم بصب الشاي له منذ تلك اللحظة نمى حقد غو تشينغ أعمق وأعمق ولكن الآن مينغ فان بعد أن إستولى على جسد شي يان سيصحح الوضع بالتأكيد
بعد بضع خطوات لاحظ شي يان مجموعة من التلاميذ يحاولون إصلاح الباب الخارجي للفناء
بمجرد رؤيتهم لشي يان إنحنوا على الفور
لوح شي يان يده وأكمل طريقه بهدوء
في الخلف بقي التلاميذ مصعوقين في أماكنهم
لم يروا شي يان من قبل بهكذا منظر بدا مظهره
ملائكي بالأضافة لأبتسامته الجميلة هؤلاء التلاميذ لايمكن أن يساعدوا ولاكن أنزلوا رؤوسهم بخجل
بمجرد رؤيتهم لشي يان إنحنوا على الفور
لوح شي يان يده وأكمل طريقه بهدوء
في الخلف بقي التلاميذ مصعوقين في أماكنهم
لم يروا شي يان من قبل بهكذا منظر بدا مظهره
ملائكي بالأضافة لأبتسامته الجميلة هؤلاء التلاميذ لايمكن أن يساعدوا ولاكن أنزلوا رؤوسهم بخجل
بعد خروجه شي يان إنتبه للسيف الذي على خصره بينما يتمشى كان يقرر تجربة الطيران
على السيف لاحقاً كما في الروايات القتالية
على السيف لاحقاً كما في الروايات القتالية
بعد مضي بعض الوقت وصل شي يان خلف الجبل كانت المنطقة محاطة بالأشجار من كل جانب من بعيد يمكن ملاحظة كوخ صغير
بدا الكوخ جيداً من الخارج حالما إقترب
قام شي يان بركل الباب من دون تفكير
لأنه يعلم أن الباب مغلق لذلك لم يكلف نفسه عناء تفحصه بعدما ركل الباب توجه إلى الداخل
كان الكوخ صغير لذلك يمكنه ملاحظة ذاك الجسد الصغير وهو ملقى على الأرض بلاحراك
بدا الكوخ جيداً من الخارج حالما إقترب
قام شي يان بركل الباب من دون تفكير
لأنه يعلم أن الباب مغلق لذلك لم يكلف نفسه عناء تفحصه بعدما ركل الباب توجه إلى الداخل
كان الكوخ صغير لذلك يمكنه ملاحظة ذاك الجسد الصغير وهو ملقى على الأرض بلاحراك
شي يان إقترب من جسد الصبي لقد كان غو تشينغ بدا بحالة يرثى لها شي يان لم يستطع تحديد ملامح الصبي الصغير لذلك تقدم إلى الأمام وحمله بين ذراعيه كان جسده خفيفاً
كالريشة مد يده ولمس جبينه لقد كان يحترق
كالريشة مد يده ولمس جبينه لقد كان يحترق
تهند شي يان الصعداء ثم خرج مسرعاً
إلى الخارج لقد وقف بهدوء هناك بينما يحمل ذلك الجسد الصغير بين ذراعيه لقد كان محتاراً هل يأخذه لفناءه الخاص ولكن سريعاً رفض الفكرة في النهاية تسلل إلى الغرفة التي من المفترض أن يسكن فيها غو تشينغ قام بدفع الباب بقدمه يبدو أن الأمر سيصبح عادة لديه
تقدم بخطواته إلى السرير أمامه رفع الغطاء ثم وضع الجسد الصغير برقة على السرير ثم إستدار للبحث عن ثياب مناسبة له ساعده شي يان بتبديل ثيابه لأخرى مريحة ثم خرج بخطوات سريعة
بعد أن عاد كان يحمل بين يديه دلو مملوء بالمياه وقطعة قماش إنحنى نحو النائم أمامه وبدأ بمسح وجهه ورقبته بقطعة قماش مبللة ثم إنتقل لذراعيه
إلى الخارج لقد وقف بهدوء هناك بينما يحمل ذلك الجسد الصغير بين ذراعيه لقد كان محتاراً هل يأخذه لفناءه الخاص ولكن سريعاً رفض الفكرة في النهاية تسلل إلى الغرفة التي من المفترض أن يسكن فيها غو تشينغ قام بدفع الباب بقدمه يبدو أن الأمر سيصبح عادة لديه
تقدم بخطواته إلى السرير أمامه رفع الغطاء ثم وضع الجسد الصغير برقة على السرير ثم إستدار للبحث عن ثياب مناسبة له ساعده شي يان بتبديل ثيابه لأخرى مريحة ثم خرج بخطوات سريعة
بعد أن عاد كان يحمل بين يديه دلو مملوء بالمياه وقطعة قماش إنحنى نحو النائم أمامه وبدأ بمسح وجهه ورقبته بقطعة قماش مبللة ثم إنتقل لذراعيه
في الحقيقة شي يان يدرك بأنه سيشفى تلقائياً
فهو يحمل دم الملك الشيطان بداخله
شي ليان تنهد بعد أن حنى رأسه وهو يفكر بهدوء فجأة يبدو أنه تذكر شيئاً إستقام للخروج
فهو يحمل دم الملك الشيطان بداخله
شي ليان تنهد بعد أن حنى رأسه وهو يفكر بهدوء فجأة يبدو أنه تذكر شيئاً إستقام للخروج
ولكن فجأة إصطدمت حافة سيفه بالدلو
إستدار بسرعة وأمسك بالدلو بين يديه
ثم تنهد براحة بعدها سمع أصوات بعيدة يبدو
أنها مجموعة من التلاميذ شي يان ألقى نظرة خافتة على الجسد النائم ثم خرج بعد أن أغلق الباب بهدوء في الحقيقة هو لم يعد لفنائه
توجه مباشرة للمطبخ بعد أن أحضر عصيدة وطبق من اللحم والخبز أمسك جرة ماء وأخذها معه عند وصوله ركل باب غرفة غو تشينغ بهدوء
إستدار بسرعة وأمسك بالدلو بين يديه
ثم تنهد براحة بعدها سمع أصوات بعيدة يبدو
أنها مجموعة من التلاميذ شي يان ألقى نظرة خافتة على الجسد النائم ثم خرج بعد أن أغلق الباب بهدوء في الحقيقة هو لم يعد لفنائه
توجه مباشرة للمطبخ بعد أن أحضر عصيدة وطبق من اللحم والخبز أمسك جرة ماء وأخذها معه عند وصوله ركل باب غرفة غو تشينغ بهدوء
شي يان فكر 'يبدو أنني أصبت بالعدوى من يو مينغ عادة ركل الباب '
تقدم بهدوء ووضع الطعام بالقرب من السرير
عند نظره إلى الطعام شي يان تكلم" هو مريض فأحضرت له العصيدة"
بعدها أمال رأسه وتابع "ولكن العصيدة لاتحتوي على اللحم لذلك جلبت معي طبق من اللحم ..همم...حسناً لايهم أعتقد مافعلته صحيح على أي حال"
إستدار شي يان وربت على رأس غو تشينغ بعدها همس بهدوء"تحسن سريعاً "
خرج بخطوات هادئة وتوجه إلى فنائه
فقد حان وقت تجربة الطيران على السيف
في الحقيقة كان الأمر سهلاً لم يحتاج شي ليان سو لتحريك إصبعه وبعدها تحرك السيف وطفى أمامه يبدو إن جسده يملك موهبة إستثنائية في الطاقة الروحية
فقد حان وقت تجربة الطيران على السيف
في الحقيقة كان الأمر سهلاً لم يحتاج شي ليان سو لتحريك إصبعه وبعدها تحرك السيف وطفى أمامه يبدو إن جسده يملك موهبة إستثنائية في الطاقة الروحية
في اليوم التالي
جلس على الأرض متقاطع الساقين في فنائه
ودخل في حالة تأمل لم يزعج شي يان نفسه بالتعامل مع غو تشينغ فهو قرر مسبقاً أن يهرب
قبل أن تستيقظ قوة غو تشينغ عدا ذلك سيعيش بقية أيامه بسلام هنا في طائفة لانغ يوي حسناً الأمر ليس بسيطاً حقاً ولكنه لن يتجنب غو تشينغ 'هذا الطفل لاذنب له' فكر شي يان من الآن فصاعداً سيكون شيزون جيد له
جلس على الأرض متقاطع الساقين في فنائه
ودخل في حالة تأمل لم يزعج شي يان نفسه بالتعامل مع غو تشينغ فهو قرر مسبقاً أن يهرب
قبل أن تستيقظ قوة غو تشينغ عدا ذلك سيعيش بقية أيامه بسلام هنا في طائفة لانغ يوي حسناً الأمر ليس بسيطاً حقاً ولكنه لن يتجنب غو تشينغ 'هذا الطفل لاذنب له' فكر شي يان من الآن فصاعداً سيكون شيزون جيد له
____________________________________
أهلاً جميعاً في روايتي الجديدة ..
{لوتس البطل}
أتمنى تعجبكم وتعطوها كل الحب 😻
متابعة+فوت إذا أعجبتكم الرواية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق